روايه للكاتبه ملك ابراهيم

موقع أيام نيوز

تانيهقابلتها قسمت واتكلمت معاها بحزن
قسمت عليا انا عايزه اطلب منك طلب ممكن
نظرت لها عليا بتوتر وردت بقلق اه طبعا اتفضلي
اتكلمت قسمت بهدوء ممكن تقولي لزين يسامحني
اندهشت عليا واتكلمت يسامحك على ايه
اتكلمت قسمت بحزن هو عارف
نظرت لها عليا بدهشه وابتعدت عنها قسمت بعد ما ربتت على كتفها واتكلمت بهدوء
قسمت خلي بالك من زين
تابعت عليا خطواتها وهي بتبعد عنها وكانت مستغربه جدا كلامها وطريقتها
وقفت جيلان في شرفة غرفة جدتها وكانت جدتها في الح مام بتاخد شور
خرج زياد وجده وعليا وركبوا عربية زياد وخرج زياد بالعربيه من الفيلا
استغربت جيلان من خروجهم مع بعض ووقفت في انتظار خروج جدتها من الحمام عشان تعرفها انهم خرجوا مع بعض
بعد لحظات خرجت جدتها وقربت منها جيلان بلهفه
جيلان تيته انا شوفت زياد وجده وعليا خارجين التلاته مع بعض دلوقتيركبوا عربية زياد ومعرفش رايحين فين
ردت جدتها بثقه اكيد جدهم اخد عليا وراح لزين عشان يصالحوا على مراته بعد خناق تهم امبارح
اتكلمت جيلان بفضول وبعدين يا تيتهافرضي قدر يصالحهم
جلست جدتها وهي بتفكر مش عارفه يا جيلانانا بفكر اهوه
جلست جيلان جانبها وهي بتتكلم بداخلها
هو انا اتسرعت لما عملت

بلوك ل باسل ومشيت وراكي يا تيته ولا ايه شكل كدا خطتك فاشلتياريتني كنت كملت معاك في خطتك يا باسل يمكن كانت تنفع
في المكان الا فيه المجر مين الا معاهم باسل
وقف إدوارد واتكلم بصوته القوى اتأكدوا ان الاس لحة الا معاكم كفايهانا عايز العمليه دي تتم بسرعه ومن غير اخطاء
ليتابع بتاكيد اهم حاجه زوجة زين الشافعي لازم ترجعوا بيها حيهفلوسنا مش هترجع من غيرها
وقف باسل بقلق وهو بيجهز سل احه
قرب
________________________________________
منه إدوارد ووضع ايديه على كتفه واتكلم مع رجالته بقوة ومش هوصيكملو عمل اي حركة غب اء ين ډفن مع عيلته
اټرعب باسل واتكلم پخوف ماتقلقش ميسو إدوارد انا اختارت اكون من رجالتك
اتكلم إدوارد بسخريه قصدك اختارت تعيش
نظر باسل للارض پخوف ونظر إدوارد لأحد رجاله وهو الرجل الثاني بعد إدوارد ويدعى ديفيد غمز له إدوارد وفهم الأخر ماذا يريد رئيسه التخلص من والدة باسل واخته وجدته وبسل اح باسل الا عليه بصماته 
ارتفع صوت إدوارد القوى يلا مش عايز تضيع للوقت باسل هيساعدكم تدخلوا الفيلا بطريقه
طبيعيه وزي ما فهمتكم تخلصوا على كل الموجدين معادا طبعا زين الشافعي ووالدة باسل واخته وترجعوا بزوجة زين الشافعي حيه
رد الجميع بتأكيد واتجهوا للعربيات ومعاهم باسل في طريقهم لفيلا الشافعي
رواية زوجة ابن الأصول بقلم ملك إبراهيم
وصل زياد المطار واطمن ان طيارة جده طلعت باماناخد عليا واتجه في طريقة للبلد بعد وقت عرفت عليا الطريق واتكلمت بدهشه
عليا زياد انت موديني فين
رد زياد بهدوء موديكي البلد عند عبدالتواب ومراته فرحانه
عليا بدهشه ليه
زياد دي اوامر زين يا عليا وانا بنفذها
عليا ليه يعني هو ايه الا بيحصل بالظبط
لتتابع برجاء زياد لو سمحت عشان خاطري فاهمني هو ايه الا بيحصل انا مش فاهمه حاجه
رد زياد بحزن معرفش يا عليا انا بعمل الا زين طلبه منيهو قالي اوديكي البلد وأكد كمان ان انتي متخرجيش من البيت هناك نهائي وانا هرجع لوحدي الفيلا
اتكلمت عليا بقلق زياد انا قلبي مش مطمن ارجوك قوليهو زين ناوي على ايه
زياد صدقيني انا معرفش حاجه يا عليا
نظرت عليا امامها بحزن وهي بتفكر في زين وبتدعي ربنا يحفظهم
وصل باسل الفيلا ومعاه مجموعه كبيره من المجر مين
دخلوا بسيارتين بعد ما اتكلم باسل مع الامن الخارجي وسمحوا له بالدخول لانهم عارفين انه من اقارب عيلة الشافعي
كانت جيلان جالسه في غرفتها وهي بتفكر تكلم باسل وترجع تشترك معاه في خطته بعد فشل خطت جدتهاسمعت اصوات غريبه بخارج الفيلا
طلعت الشرفه ونظرت على الحديقه وشافت باسل ومعاه مجموعه من الرجال حاملين اسل حه وقسموا نفسهم لمجموعتين مجموعه اتجهت للمدخل الخلفي للفيلا ومجموعه للمدخل الامامي
رجعت جيلان خطوتين للخلف پخوف بعد ما شافت باسل والرجاله الا معاه وشعرت انهم مش ناوين على خير
اعتقدت ان باسل جاي ين ى تقم منها لانها اتخلت عنه واكيد جاي ينفذ خطته ويخ طف عليا بنفسه
فكرت بسرعه وملقتش قدامها غير زينمسكت تليفونها وحاولت الاتصال به عشان ينقذها لكن تليفون زين كان خارج الخدمه
نظرت حواليها پخوف لما لقت تليفونه مقفولوفكرت تبعتله رساله عشان اول ما يفتح تليفونه يشوفها ويحاول يلحقهم بسرعه وكتبت جيلان الرسالة بايد بتر تعش وبعتتها وهي بتنظر حواليها 
وصل زياد البلد ونزل مع عليا على الطريق الزراعي قابله عبد التواب هو مراته فرحانه
ابتسمت فرحانه بسعاده وهي بتسلم على عليا واتكلمت بسعاده البلد نورت يا ست علياداني كنت هرقص من الفرحه لما عرفت ان انتي جايه
ابتسمت عليا واتكلمت بدهشه وانتي عرفتي ازاي يا فرحانه ان انا جايه
اتكلم عبد التواب بصوته القوى زين بيه كلمني وقالي ان حضرتك هتقعدي معانا وفهمني كل حاجه
اتكلم زياد بتأكيد وانا كمان مش هوصيك يا عبد التواب على عليا هانم
رد عبد التواب بتأكيد عليا هانم في عنينا يا بيه
اتكلم زياد مع عليا عليا خلى بالك من نفسك ومتخرجيش غير لما زين يجي ياخدك بنفسه
هزت عليا راسها بهدوء واتكلمت بحزن حاضر يا زياد بس خلى زين يجي ياخدني بسرعه وميتأخرش عليا
ابتسم زياد ورد بهدوء حاضر يا عليا متقلقيش
ذهبت عليا مع فرحانه علي البيت واتكلم زياد مع عبدالتواب بتاكيد عبد التواب مش هوصيك
رد عبد التواب بقوة متقلقش يا زياد بيه الهانم في عنينا
شكره زياد واتجه لعربيته وركبها وانطلق بها في طريقه للرجوع للفيلا
في الفيلا دخل باسل ومعاه مجموعه من الرجال وهو بينظر حواليه ودخل من المدخل الخلفي باقي
الرجال واتجمعوا في منتصف الفيلا
اتكلم ديفيد بأمر اطلعوا هاتوا كل الموجدين فوق
نفذ الرجال الأمر واتجهوا للاعلى ووقف باسل وهو بينظر حواليه پخوف وهو بيشعر بالغدر من ناحية ادوارد ورجالته
وصل زين القاهرة وخرج بسرعه من المطار وركب تاكسياعلن تليفونه عن استلام رساله من جيلان
فتحها بملل واتصد م لما قرأ محتواها
محتوى الرسالة
زين الحقنا باسل موجود هنا في الفيلا ومعاه رجالة حاملين وشكلهم غريبارجوك يا زين الحقنا
اتص ډم زين واټرعب على زيادحاول الاتصال

عليه وتليفونه مقفول وافتكر ان تليفون زياد مسروق اتصل على عبد التواب وهو بيدعي انه يكون لسه هناك عندهرد عبد التواب وبلغه ان زياد مشى على طول ورجع على الفيلا
صړخ زين في السائق وطلب منه القياده بسرعه واتصل على الشرطه وبلغهم ان في مجرمين اقتحموا بيته
نزل رجالة إدوارد وهما ماسكين قسمت وجيلان وجدتها
واتكلم احد الرجال مع ديفيد بقوة مفيش غير دول بس الا موجدين
نظر باسل لوالدته بخجل واتكلمت والدته بلهفه وهي بتقرب منه باسلانت كنت فين ياحبيبي ومين الناس دول
قرب منها باسل ومس ك ايديها واتكلم بحزن متقلقيش يا ماما
نظرت جيلان حواليها وهي قلقانه وشايفه في عيون كل الا حواليها ال شړ
اتكلم ديفيد بقوة فين باقي الا عايشين هنا
اتكلمت جيلان پخوف مفيش حد هنا كلهم خرجوا
قرب منها باسل واتكلم پخوف خرجوا فين
ردت جيلان بتوتر معرفشوبعدين انت بتسأل عليهم ليه
صفعها على وجهها بقوة صړخت والدته وقربت من بنتها ض متها واتكلمت بصړاخ باسل انت اټجننت انت بتض رب اختك
لتتابع بقوة وهي بتنظر للرجال الحاملين الاس لحه ومين المجر مين الا انت جايبهم معاك دول
اتكلم باسل بقوة الا معايا دول لو ماخدوش فلوسهم دلوقتي كلنا هنم وووت
نظرت جدته لديفيد واتكلمت بسخريه واحنا ڼموت ليه مش انت الا خدت منهم الفلوس دياحنا ملناش دعوه
اتكلم باسل مع جدته پغضب انتي سبب كل المصا يب الا احنا فيها دي
اتكلم ديفيد بقوة مش عايز اسمع صوت ولو معرفتش فين باقي عيلة الشافعي انا هق تلكم كلكم دلوقتي
سمعوا صوت عربيه دخلت الفيلا
اتكلم ديفيد مع باسل بأمر شوف مين الا جه
قرب باسل من باب الفيلا وشاف عربية زياد
نزل زياد من عربيته وهو بينظر للعربيتين الموجدين امام الفيلا وشكلهم كان غريب جدا وفكر ان زين رجع قبله على الفيلا وانهم ممكن يكونوا تبع زين ودخل الفيلا
نزل زياد من عربيته وهو بينظر للعربيتين الموجدين امام الفيلا وشكلهم كان غريب جدا وفكر ان زين رجع قبله على الفيلا وانهم ممكن يكونوا تبع زين ودخل الفيلا
اتفاجئ زياد بوجود باسل واقف امام مدخل الفيلادخل زياد وهو بينظر ل باسل بدهشه واټصدم لما لقى العدد الكبير دا من الرجال 
نظر ل باسل واتكلم معاه پغضب وانفعال
زياد انت بتعمل ايه هنا انت وشوية الصيع الا معاك دولمين سمحلك تدخل هنا اصلا
اقترب ديفيد من زياد واتكلم پعنف انا سمحتله يدخل هنا
رد زياد پعنف وانت مين عشان تسمحله
اتكلم ديفيد بسخريه انت الا مين عشان متسمحلوش
رد زياد بثقه دا بيتي
نظر ديفيد ل باسل واتكلم باسل بتوتر دادا زياد الشافعي
اتكلم ديفيد بسخريه وهو بينظر ل باسل يعني احد افراد عيلة الشافعي
ليتابع وهو بينظر لزياد بمكر فين باقي عيلتك
رد زياد بقوة مفيش حد هنا غيري واتفضلوا كلكم اطلعوا بره حالا
نظر ديفيد ل باسل واتكلم بسخريه لا احنا مش هنطلعانت الا هتطلع دلوقتي
غمز ديفيد ل باسل بانه ېقتل زياد اټصدم باسل ونظر لديفيد بصدممه
تابعت قسمت نظرات ديفيد ل باسل وفهمت ديفيد بيطلب منه ايه
رفع ديفيد اتجاه باسل واتكلم پعنف نفذ الامر باسل والااا
رفع باسل بايد بترتعش ووجه اتجاه زياد تابعت قسمت ايد باسل وهي بتتجه على ابن اختها بصدممه
غمض باسل عينيه وهو بيحاول يقضي على اخر ذرة رحمه في قلبه وينفذ الامر وېقتل ابن خالته
جرت قسمت بسرعه على زياد في نفس اللحظه الا ضغط فيها باسل على وخرجت في اتجاه زيادلكن قسمت دفعت زياد وقعته على الارض واخدت هي
وصل زين قدام الفيلا وسمع صوت الطلقة ونظر امامه شاف عربية زياد جرى بسرعه وجنون على الفيلا وقلبه هيقف من الخۏف على اخوه
صړخت جيلان اول ما دخلت في قلب مامتها قدام عنيها
فتح باسل عينيه ولقى والدته هي الا واقعه على الارض في قلبها وزياد قرب منها وهو بينظر له بزهول
جلست جدة زين بصدممه على الأرض لما شافت حفيدها كان هيقتل حفيدها التاني وبنتها فدت ابن اختها بروحها واخدت هي قلب بنتهابنتها بټموت قدام عنيها الابن قتل امه كل دا حصل بسببها بسبب طمعها وجشعها بسبب الشړ الا ذرعته في قلب حفيدها
جرى باسل على والدته وهو پيصرخ پجنون وقف زين بصدممه على باب الفيلا لما شاف خالته هي الا اخدت الطلقه وزياد جانبها وبيتكلم معاها وهو بيبكي
اتكلم زياد مع خالته وهو بيبكي ليه عملتي كدا
ردت قسمت وهي بتطلع في الروح لو مكنتش عملت كدا مكنتش هقدر ابص في وش اختي لما
تم نسخ الرابط